one shot ... teuk ....

في احد الاياام كاان هنااك شااب مشهوور يملك كل شيئ في حيااته . المال الجمال الجااه كل شيئ يرريده اي شخص .ز لكنه يفتقد الى شيئ وااحد بحث و لم يجده ذالك الشيئ هوو " الحب " ......

في الجانب الاخرر من المدينه في ضوواحيهاا تحديداا.. كانت هنااك فتااة فقيرر تعيش في منزل رث يكااد يتهاوى على رأسهاا ... في احد الاياام طرردة تلك المسكينه من منزلهاا الرث .. ذهبت الى المدينه على امل ان تحد عمل هنااك تعيش من نقووده ... جذبهاا اعلان لعمل كخاادمه لاحد المشااهرر التي لا تعلم عنهم شيئ ....

اخذت الاعلان و قررت ان تجررب و تذهب الى ذالك المكاان فمقاابلة العمل هنااك ..... صدف و كاان هذاا المنزل منزل ذالك الشااب المشهور ... دخلت الى قااعة المقاابله.... وقع نظرهاا على ذالك الملاك الذي سررق قلبهاا من اوول نظرره سررقه و هي لاتعررف من هوو حتى ...""من انتي و كم عمررك و اين تعيشين""  .....  "" مرحباا اسمي سي ناا عمري ثمانية عشرر عاام من ضوواحي سيئوول ""  .... "" مااذاا تجيدين من اعماال "" .....  " استطيع الطبخ و صنع الحلوى و التنضيف و الزرااعه و الخيااطه و غيرهاا من الاشيااء المنزليه "   قاام من مكاانه و اتجه اليهاا اخذ ينظرر اليهاا عن قرررب ارتبكت من نضرااته " سيدي مــ مــاذا هناااك !؟!؟!؟ "  ... " لا شيئ .. من اليووم سووف تعملين لدي .. "  نظررت له بفررح : حقاا" .... " اجل ... هل لديك منزل ؟؟ " انزلت رأسهاا بحزن " لا " ... " و اهلك ؟؟ "  ... " و تووفياا بحاادث " .... هبطت تلك اليتيمه من رمشهاا لتهووي على خدهاا ... اقتررب و احتضنهاا بهدووء ....

ابتعد عنهاا بهدووء .. ابتسمت بخجل .. " سيدي هل لي بسؤال ؟ " ... " اجل تفضلي " .. " ما هوو اسمك ؟ " نظر لهاا بتعجب .. " هل حقاا لا تعررفيني ؟ " ,, " اسفه لا اعررفك " ... ابتسم بهدووء هي لا تعررف ستعاامله كابقية البشرر و ليس كنجم .. " اسمي ااممم جوونغ سوو .. باارك جوونغ سوو " ... انحنت له " اذا ستعيشين في احد الغررف هناا و لا تخررجي ابداا لان ذالك سيؤثرر على عملي .." ... " حااضرر

احس ببعض المسؤليه اتجاهها قرر الاعتنااء بهاا ...

بعد مروور سنه ..... اصبح الاثناان اكثرر من سيد و خاادمه ... كاان يعيشاان حيااتهماا معاا مثل اي عشيقين في العالم يخرجاان معاا يدخلان وعاا ارتبطاا ببعض و عشقاا بعضهماا بدوون علمهاا ...

في احد الاياام ..... مررضت الفتااة لكنهاا لم تخبرره .... في نهااية اليووم .. وجدهاا مغمى عليهاا في المطبخ .. حملهاا و اسررع بهاا الى السررير اتصل على طبيبه الخااص ... اتى و تفقدهاا .. اخبرره انه مصاابه بحمى و هي مرهقه فقط و لاشيئ اخرر .... قرر الاعتنااء بهااا طوال الليل و حقاا لقد فعل .... في الصبااح استيقظت وجدته ناائم على طررف سريرهاا ... علمت انه يحبهاا شعررت بذالك دااخلهاا لم تحبه هي فقط لووحدهاا ... ذهبت الى المطبخ لتكمل عملهاا و تعد الطعاام له و تكمل بعض الاشيااء ... استيقظ و لم يجدهاا بجاانبه ... بحث عنهاا و لم يجدهاا خررج الى الحديقه وجدهاا تسقي الزررع و الورة التي قفدة جمالهاا بسبب جماال معشووقته الصغيرر ... اسررع نحوهاا و ضمهاا بين ذرراعيه  " غبيه لقد اقلقتني كثيراا "... " ســـ ســيدي " .... " لا تمررضي و تقلقيني مرره اخررى هكذاا ارجووكي " ابتعدة عنه و اخذت تقفز " سيدي انا بخيرر حقاا انظرر الي .. " .. " حمقااء لقد كنتي انتي ماا ابحث عنه .. " .. " تبحث عن ماذا ؟ .. " اقتررب و قبلهاا بهدووء على شفتيهاا .. صدمت منه ماذاا .. مااذاا يفعل ... لا ارادياا استسلمت له و باادلته التقبيل .. عقلهاا يخبرهاا انهاا خادمه و علاقة السيد و الخادمه محررمه لكن جسدهاا استمع لقلبهاا لا لعقلهاا ... همس على شفتيهاا " احبك " ... " و اناا اعشق سيدي " ....

انتهى ....^^